من طرف بعد ماتعلق قليب صالح بنوير ...اختفت نوره دون سابق إنذار !!
تعذب المسيكين صالح مايدري يلاقيها من نوره الي سحبت عليه بعد ماعلقته
او من وضعه الي مايسر احد لا وظيفه ولا ولا حالٍ صالح ...مسكين ياصالح مالك من اسمك نصيب
حاول يكبر راسه ويصير رجال ...بس مااش راسه يابس مايبي الا النّوري
قبل اقتراح سعد انه يعرس عليها واقناعه بإن لم ير للمتحابين مثل النكاح ..عزم على هالشي وماعاقه الا سيفون نوره
بعد ما مر كم اسبوع على هالحتسي كله
فزّ صالح
ياكبر فرحتك ياصالح.. ..لو بشروك بوظيفه وزير مافرحت هالفرحه
مانطول عليكم وننقل الكاميرا على محادثة صالح ونوره
عرف صالح نوره وين بيتهم ومن هي بنتّه وحس انه احسن الاختيار ...لإن عائله نوره ماره عليه كثير بحياته ومن نفس
طبقه المجتمع الي هو منّه .. بدا الحظ يبتسم بوجه هالضعيّف وتصير اموره مسهّله
قرر قبل يفتح امه بالزواج انه يضبّط وضعه كم يوم عشان تلاحظ عليه امه هالتغير وتحس انه جاد وتسعى في تزوجيه
لان دايم كل مايقولها ابي اتزوج تقول طالع نفسك قبل تتكلم ثمن تعال
فـ هو اختصرها من البدايه طالع نفسه وعدلها ثمن راح يفاتح امه بهالموضوع الي بيسعدها كثيـر كثيــر لإنها بتحس ان ولدها
صار رجال وبدأ ياخذ الدنيا جد
ناخذ زوووووووووم على مقلط بيت ابو صالح
صالح : هاتي عنتس الدله انا اصب القهوه ...<= = بـرّ مصلحجي
ام صالح : وشـ هالسناعه ياوليدي ...صاير رايح جاي للحمام تتروش وتتنظف من عقب مايشكون الجيران يقولون لنا
ارحمونا من ريحه مجاري بيتكم مايدرون انها ريحتك
صالح : خلاص يمّه انا صرت انسان ثاني لا تذكريني بالماضي بعدين مو بكره تفشليني عند زوجتي اذا تزوجت وتقولين
هالكلام قدامها < = = يحاول يدخل موضوع الزواج عشان يسهل عليه المهمّه
ام صالح ماعبرت كلام صالح ولا عطته اي اهتمام ...اخذت الريموت تعلّي بصوت التلفزيون
(هالحركه اذا احد سواها وانت تتكلم اعرف انه يبيك تنطم )
صويلح تنرفز بعد ماحس ان امه ماهتمت في كلامه وفي عالم ثاني...قرر يستخدم خطه الهجوم
صالح : يمّه ...انا قررت اتزوج
ام صالح : هذي الساعه المباركه ياولدي الي اشوفك فاتح لك بيت وعيالك يراكضون فيه بس من بيزوجك وانت عاطل
صالح : انا منيب عاطل اشتغل بمحل ابوي اذا فضيت
ام صالح : وهذا تسميه شغل يالفاشل ...الناس الحين تبي وظيفه تبي منصب مو كلام فاضي ...خل ابوك يخطب
لك انا منيب مفشله نفسي مع الناس بكره ترفضك البنت ونتفشل مع اهلها ...سنع نفسك بوظيفه واخطب لك بوجه(ن) طلّق
صالح : والوظايف صافه طوابير تنتظر مني الاشاره ...انتي لا تصعبين الامور واذا ماتبين تتفشلين مع الناس
اتصلي عليهم بالتلفون مبدئياً اذاا وافقو تروحين لهم للبيت وتشوفين البنت وش رايك خلاص لا تصعبينها اكثر يكفيء بئه
نبي ننهي الموضوع
ام صالح : اشوفك تتكلم وكأن في بالك وحده
صالح : ايه ذكر لي صديقي عائله ويمدح فيهم وحبيتهم فجأه ولا ابي الا منهم < = مشكله الي مايعرف يصرف
ام صالح : من يقالهم وعسى ماتصير مثلك بس لان الطيور على اشكالها تقع
صالح : بنت.. (____)>>مشفر
ام صالح : امها اسمها ام فيصل؟!!وعندهم بنت كبيره اسمها لطيفه ؟!! اذا انهم هم ياحليلهم ونعم زين ماخترت ذولا كانو
جيرانا يوم كنا في بيتنا القديم .....نقلنا يوم صار عمرك 3 سنوات كنت صغير ماتذكرهم
.
.
.
.
صالح : عساي اذكر عشاي امس اذكر بيتنا قبل 24 سنه ...بس اذا منيب واهم اخوها اسمها فيصل الكبير وعندها
لطيفه متزوجه وماباقي الا هي في البيت واسمها نوره
ام صالح : وهذا كله قاله لك سعد...لايكون عايش بس معهم في البيت
صالح : يمه ...لايكثر لايكون مصدقه انك ام وتبين تحجرين
.
.
فرح صالح بهالمعلومه ان بيت نوره كانو جيرانهم زمان ...وحس ان الموضوع بيصير سهل عليه وعلى اهله وخاصه
ان امه مدحتهم كثير
وازعج امه دامها تعرفهم من زمان تروح لهم مره وحده تشوف البنت وتخطبها ...مستعجل الرجال
بس امه رافضه بحجه انه ماله وظيفه ماتبي تتفشل ...برستيج ام صالح ماتحب تلقط خشمها
قررت تكلمهم تجس نبضهم اول وبعدها يصير خير
طوووووووووووط طووووووووط طوووووط
دقت ام صالح على بيت نوره وكلمت ام نوره ...
كان ودنا نسوي تسجيل للمكالمه بس عشان صوت المرأه عوره هونّا
قعدت ام صالح وام فيصل ساعه بس ياخذون الاخبار
وصالح المسكين جالس جنبها ينتظرها تدخل في الموضوع بس ماحوله احد ...
سوالف حريم اعوذ بالله ...ويقولون من وين تجينا الفواتير
دخلت ام صالح بالموضوع بعد نغزات من صالح لها
ام صالح : والله يام فيصل اننا نحبكم واننا ماشفنا مثلكم جيران واننا دايم نذكركم بالخير
واننا ...الخ < = = هالمقدمه مو لله
ام فيصل ... راحت ركبت على الغدا وام صالح للحين تقولهم قد ايش تحبهم وتعزهم مابعد خلصت
ام صالح : وترانا نبي نقّوي هالعلاقه الي بينا ونصير نسايب ( ماقويتو العلاقه الا بعد 24 سنه !! )
ام فيصل : ونعم فيكم نسايب بس ياوخيتي من اليوم تهذرين وش ناويه؟
ام صالح : افا احسبك ذكيه وتفهمينها عالطاير ...نبي نخطب بنتكم نوره لولدنا صالح واسألو عنه اخاف امدحه
وتقولين مايمدح العروس الا امها بس ترا والله ماتلاقون مثل ولدي
(ماضيع البيوت الا شهاده ام صالح )
ام فيصل : ههـ ههـ ههـ ههـ (ضحكه عجوز )
الله يصلحك يا ام صالح والله فاجأتيني بهالخبر وضحكتيني
صدق ان الدنيا صغيره ...ماهقيت يجي هاليوم الي بتخطبين من بنااتي ....
بس من اول وانا اقول ان ذاكرتس يامنيره تلعب فيك
نسيتي جعلك بالجنه إني مرضعه صويلح مع بنتي لطيفهههههههههههههههههههههههه !!!!!!!!!!!!!!!
قالو ترى مالك امل في قربها لو يوم ...ابعد وجنب دربها هذا هو المقسوم
تعذب المسيكين صالح مايدري يلاقيها من نوره الي سحبت عليه بعد ماعلقته
او من وضعه الي مايسر احد لا وظيفه ولا ولا حالٍ صالح ...مسكين ياصالح مالك من اسمك نصيب
حاول يكبر راسه ويصير رجال ...بس مااش راسه يابس مايبي الا النّوري
قبل اقتراح سعد انه يعرس عليها واقناعه بإن لم ير للمتحابين مثل النكاح ..عزم على هالشي وماعاقه الا سيفون نوره
بعد ما مر كم اسبوع على هالحتسي كله
فزّ صالح
ياكبر فرحتك ياصالح.. ..لو بشروك بوظيفه وزير مافرحت هالفرحه
مانطول عليكم وننقل الكاميرا على محادثة صالح ونوره
عرف صالح نوره وين بيتهم ومن هي بنتّه وحس انه احسن الاختيار ...لإن عائله نوره ماره عليه كثير بحياته ومن نفس
طبقه المجتمع الي هو منّه .. بدا الحظ يبتسم بوجه هالضعيّف وتصير اموره مسهّله
قرر قبل يفتح امه بالزواج انه يضبّط وضعه كم يوم عشان تلاحظ عليه امه هالتغير وتحس انه جاد وتسعى في تزوجيه
لان دايم كل مايقولها ابي اتزوج تقول طالع نفسك قبل تتكلم ثمن تعال
فـ هو اختصرها من البدايه طالع نفسه وعدلها ثمن راح يفاتح امه بهالموضوع الي بيسعدها كثيـر كثيــر لإنها بتحس ان ولدها
صار رجال وبدأ ياخذ الدنيا جد
ناخذ زوووووووووم على مقلط بيت ابو صالح
صالح : هاتي عنتس الدله انا اصب القهوه ...<= = بـرّ مصلحجي
ام صالح : وشـ هالسناعه ياوليدي ...صاير رايح جاي للحمام تتروش وتتنظف من عقب مايشكون الجيران يقولون لنا
ارحمونا من ريحه مجاري بيتكم مايدرون انها ريحتك
صالح : خلاص يمّه انا صرت انسان ثاني لا تذكريني بالماضي بعدين مو بكره تفشليني عند زوجتي اذا تزوجت وتقولين
هالكلام قدامها < = = يحاول يدخل موضوع الزواج عشان يسهل عليه المهمّه
ام صالح ماعبرت كلام صالح ولا عطته اي اهتمام ...اخذت الريموت تعلّي بصوت التلفزيون
(هالحركه اذا احد سواها وانت تتكلم اعرف انه يبيك تنطم )
صويلح تنرفز بعد ماحس ان امه ماهتمت في كلامه وفي عالم ثاني...قرر يستخدم خطه الهجوم
صالح : يمّه ...انا قررت اتزوج
ام صالح : هذي الساعه المباركه ياولدي الي اشوفك فاتح لك بيت وعيالك يراكضون فيه بس من بيزوجك وانت عاطل
صالح : انا منيب عاطل اشتغل بمحل ابوي اذا فضيت
ام صالح : وهذا تسميه شغل يالفاشل ...الناس الحين تبي وظيفه تبي منصب مو كلام فاضي ...خل ابوك يخطب
لك انا منيب مفشله نفسي مع الناس بكره ترفضك البنت ونتفشل مع اهلها ...سنع نفسك بوظيفه واخطب لك بوجه(ن) طلّق
صالح : والوظايف صافه طوابير تنتظر مني الاشاره ...انتي لا تصعبين الامور واذا ماتبين تتفشلين مع الناس
اتصلي عليهم بالتلفون مبدئياً اذاا وافقو تروحين لهم للبيت وتشوفين البنت وش رايك خلاص لا تصعبينها اكثر يكفيء بئه
نبي ننهي الموضوع
ام صالح : اشوفك تتكلم وكأن في بالك وحده
صالح : ايه ذكر لي صديقي عائله ويمدح فيهم وحبيتهم فجأه ولا ابي الا منهم < = مشكله الي مايعرف يصرف
ام صالح : من يقالهم وعسى ماتصير مثلك بس لان الطيور على اشكالها تقع
صالح : بنت.. (____)>>مشفر
ام صالح : امها اسمها ام فيصل؟!!وعندهم بنت كبيره اسمها لطيفه ؟!! اذا انهم هم ياحليلهم ونعم زين ماخترت ذولا كانو
جيرانا يوم كنا في بيتنا القديم .....نقلنا يوم صار عمرك 3 سنوات كنت صغير ماتذكرهم
.
.
.
.
صالح : عساي اذكر عشاي امس اذكر بيتنا قبل 24 سنه ...بس اذا منيب واهم اخوها اسمها فيصل الكبير وعندها
لطيفه متزوجه وماباقي الا هي في البيت واسمها نوره
ام صالح : وهذا كله قاله لك سعد...لايكون عايش بس معهم في البيت
صالح : يمه ...لايكثر لايكون مصدقه انك ام وتبين تحجرين
.
.
فرح صالح بهالمعلومه ان بيت نوره كانو جيرانهم زمان ...وحس ان الموضوع بيصير سهل عليه وعلى اهله وخاصه
ان امه مدحتهم كثير
وازعج امه دامها تعرفهم من زمان تروح لهم مره وحده تشوف البنت وتخطبها ...مستعجل الرجال
بس امه رافضه بحجه انه ماله وظيفه ماتبي تتفشل ...برستيج ام صالح ماتحب تلقط خشمها
قررت تكلمهم تجس نبضهم اول وبعدها يصير خير
طوووووووووووط طووووووووط طوووووط
دقت ام صالح على بيت نوره وكلمت ام نوره ...
كان ودنا نسوي تسجيل للمكالمه بس عشان صوت المرأه عوره هونّا
قعدت ام صالح وام فيصل ساعه بس ياخذون الاخبار
وصالح المسكين جالس جنبها ينتظرها تدخل في الموضوع بس ماحوله احد ...
سوالف حريم اعوذ بالله ...ويقولون من وين تجينا الفواتير
دخلت ام صالح بالموضوع بعد نغزات من صالح لها
ام صالح : والله يام فيصل اننا نحبكم واننا ماشفنا مثلكم جيران واننا دايم نذكركم بالخير
واننا ...الخ < = = هالمقدمه مو لله
ام فيصل ... راحت ركبت على الغدا وام صالح للحين تقولهم قد ايش تحبهم وتعزهم مابعد خلصت
ام صالح : وترانا نبي نقّوي هالعلاقه الي بينا ونصير نسايب ( ماقويتو العلاقه الا بعد 24 سنه !! )
ام فيصل : ونعم فيكم نسايب بس ياوخيتي من اليوم تهذرين وش ناويه؟
ام صالح : افا احسبك ذكيه وتفهمينها عالطاير ...نبي نخطب بنتكم نوره لولدنا صالح واسألو عنه اخاف امدحه
وتقولين مايمدح العروس الا امها بس ترا والله ماتلاقون مثل ولدي
(ماضيع البيوت الا شهاده ام صالح )
ام فيصل : ههـ ههـ ههـ ههـ (ضحكه عجوز )
الله يصلحك يا ام صالح والله فاجأتيني بهالخبر وضحكتيني
صدق ان الدنيا صغيره ...ماهقيت يجي هاليوم الي بتخطبين من بنااتي ....
بس من اول وانا اقول ان ذاكرتس يامنيره تلعب فيك
نسيتي جعلك بالجنه إني مرضعه صويلح مع بنتي لطيفهههههههههههههههههههههههه !!!!!!!!!!!!!!!
قالو ترى مالك امل في قربها لو يوم ...ابعد وجنب دربها هذا هو المقسوم
